حقيقة قصة الطوفان
قصه الطوفان هيه قصه ليس بهذه الدرجه التي صورها التوراة والقران كل مافي الامر ان رجل ذو مكانه عاليه عند قومه في جنوب العراق وبل التحديد في زمن السومريين اقدم الحظارات في العالم قد عمل قارب صغير لايتجاوز طوله اكثر من 30متر وعرضه 10امتار وانه اراد من فعل ذالك القارب ان يتخلص من الخساره التي دائما يقع فيه هو وماشيته وعائلته من كثره الفيضانات نهري دجله والفرات في ذالك الزمن وخاصه في فصل الربيع وقد لاقئ ذالك الرجل السومري من الناس لوم كثيره اما حسد منهم او اشفاق عليه لانه كانو يبنون بيتوهم علئ الانهر لتجنب الفيضانات الموسميه وبل الفعل جاء بما كان متوقع من هذه الرجل جاء الفيضان او الطوفان ولكن كان اشد قوة من ذي قبل وغرق جميع المواشي الناس وغرق الكثيرون منهم وهلك من هلك ونجاة من نجاة ولكن بقيه صاحب القارب الذي بناه ذالك الرجل اقل خساره لانه حمل معه جميع الحيوانات التي يستفيد منها مثل الدجاج والبط والبقر والثور والكلاب وغيرها من الحيوانت التي لاتكلف اي شخص غذاء حتئ ينتهي مدة الفيضان وتجف المياء وفعلن جفت المياه بعد اسبوع فقط .... وبقيت هذه القصه وتئطوره مع مرور الزمن واصبحت اسطوره في زمن البابليين حتئ وضعت في مكتبه البابليه الئ ان جاء اليهود في الاسر البابلي وراءو ان هذه القصه تنفع ان تكون حكمه الاهيه ثم طورها وايدلوجوها بئدلجه الدين ووضعوها في كتابهم التوراة. ثم نقلت الى القران.
Subscribe to:
Post Comments
(
Atom
)
No comments :
Post a Comment