في النكاح
نكاح محمد (نبي الاسلام) :
نعم لقد عمدت على استخدم الكلمة الشرعية ؛ فكلمة نكاح ومشتقاتها وردت في القران الكريم أكثر من عشرين مرة ؛ أما في الأحاديث فحدث ولا حرج ؛ أما وقعها على القارئ فسيختلف ويعتمد على إذا كان القارئ معمما مكمما مغمما أم لا.
* عن صفوان بن سليم عن النبي قال: أتاني جبريل بقدر فأكلت منها فأعطيت قوة أربعين رجلا في الجماع..
* عن مجاهد قال: أعطى النبي بضع)قوة نكاح)أربعين رجلا وأعطى كل رجل من أهل الجنة بضع ثمانين.
* الطبقات الكبرى ج1 باب ذكر ما أعطي الرسول من القوة على الجماع
* عن أبي سعيد قال أعطي رسول الله صلعم قوة بضع )نكاح) خمسة وأربعين رجلا وأنه لم يكن يقيم عند امرأة يوما تاما كان يأتي هذه الساعة ويأتي هذه الساعة يتنقل بينهن كذلك اليوم حتى إذا كان الليل قسم لكل امرأة منهن ليلتها.
*الجامع لعبد الرزاق. منتخب كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال للشيخ العلامة علي المتقي الهندي.باب النكاح.
* عن الزهري يقال: قال النبي رأيت كأني أتيت بقدر فأكلت منها حتى تضلعت(شبعت) فما أريد النساء ساعة إلا فعلت منذ أكلت منها.
* أخبرنا محمد بن عمر عن موسى بن إبراهيم عن أبيه قال: قال رسول الله صلعم كنت من أقل الناس في الجماع حتى أنزل الله علىّ الكفيت فما أريده من ساعة إلا وجدته وهو قدر فيها لحم.
* عن سلمى مولاة النبي قالت: طاف النبي)مارس الجنس مع نسائه) ليلة على نسائه التسع اللاتي توفى وهن عنده كلما خرج من عند امرأة قال صبي لي غسلا (لكي يغسل مذاكيره) فيغتسل قبل أن يأتي الأخرى قلت يا رسول الله أما يكفيك غسل واحد قال النبي هذا أطيب واطهر.
*الطبقات الكبرى ج8 باب ذكر ما أعطى النبي من القوة على الجماع.
أي أن النبي كان يخصص له خادمة ؛ وهى سلمى لكي تصب له الماء لكي يغسل أعضاءه التناسلية بعد أن ينتهي من جماع واحدة من نسائه ولكي يستعد ليجامع التي تليها ؛ وهكذا تمضي ليالي النبوة.
وهكذا يتبادل أنس رضى الله عنه مع سلمى ؛ شرف صب الماء لرسول الله لكي يغسل مذاكيره بعد أن ينكح نسائه واحدة تلو الأخرى.
* عن انس ابن مالك قال كان النبي يدور على نسائه في الساعة الواحدة من الليل والنهار وهن إحدى عشرة قلت لأنس)يعني من يحدثه ( أو كان يطيقه قال كنا نتحدث انه أعطي قوة ثلاثين)يعني في النكاح).
* صحيح البخاري من حديث أنس.كتاب الغسل باب إِذَا جَامَعَ ثُمَّ عَادَ، وَمَنْ دَارَ عَلَى نِسَائِهِ فِي غُسْلٍ وَاحِدٍ
* عن أنس بن مالك قال: إن النبي صلعم كان يطوف على نسائه في الليلة الواحدة وله يومئذ تسع نسوة.
*اللؤلؤ والمرجان فيما اتفق عليه الشيخان البخاري ومسلم حديث رقم179
* عن انس رضى الله عنه قال كان النبي يختلي بتسع من نسائه للعبادة.
* إحياء علوم الدين للإمام أبي حامد الغزالي باب آداب النكاح.
ونعمة العبادة ؛ لن نقول أو نقصد انه كان يختلي بالتسع ليمارس الجنس معهن جماعة كما الصلاة جماعة ؛ أعوذ بالله أن تساء بنا الظنون ؛ وإن كان ممارسة الجنس مع الزوجة يغرق الزوج في ثواب وأجر أكبر من كل العبادات بل ودونها مرتبة الشهادة فهي كفاح ونطاح وقتال شديد كما قال الإمام النفزاوي الذي سنستدعيه لاحقا.
* عن أبي سعيد عن النبي صلعم قال: إن الرجل إذا نظر إلى امرأته ونظرت إليه نظر الله إليهما نظرة رحمة فإذا أخذ بكفها تساقطت ذنوبهما من خلال أصابعهما.
نعم إذا أخذ الرجل بكف زوجته تساقطت عنه الخطايا؛ لكن ترى ماذا يحدث لو أخذ برجليها؟ نعم ستكثر حسناته وصدقاته وستثقل موازينه أليس كذلك؟ إني المح البعض يضحك والبعض الآخر يغضب ويظن خطأ أنني اسخر ؛ لكنني أقول لكليهما إنني أتحدث حديثا جادا وفقهيا وموثقا بالأحاديث وما عليك إلا أن ترجع إليها وهي الفيصل بيني وبينك.
* عن أبي ذر قال:قال النبي في بضع (المضاجعة) أحدكم صدقة قالوا يا رسول الله أيأتي أحدنا شهوته ويكون له فيها أجر(الملاحظ أن الجاهلية الجهلة رفضوا ذلك بعقولهم) قال(النبي) ارأيتم لو وضعها في حرام أما كان عليه فيها وزر فكذلك لو وضعها في حلال كان له اجر.
* روى عن النبي أن الرجل يجامع أهله فيكتب له بجماعه اجر ولد ذكر قاتل في سبيل الله فقتل(شهيد على الطريقة الإسلامية).
* عن الحسن قال: قال النبي ما أحببت من عيش الدنيا إلا الطيب والنساء.
*الطبقات الكبرى لأبن سعد ذكر ما حبب إلى رسول الله صلعم من النساء والطيب.الجامع الصغير للسيوطي حديث رقم7781
* عن النبي صلعم قال أصبر عن الطعام والشراب ولا أصبر عنهن.
* ذكره أبن القيم الجوزية وقال أن أحمد رواه في الزهد.
* عن جابر قال أن النبي رأى امرأة فدخل على زينب فقضى حاجته
(جامعها) وخرج وقال أن المرأة إذا أقبلت بصورة شيطان فإذا رأى أحدكم امرأة فأعجبته فليأت أهله فان معها مثل الذي معها.
* إحياء علوم الدين لأبي حامد الغزالي كتاب آداب النكاح. رواه مسلم والترمذي.
نعمة النصيحة للرجال العاملين والعاملات ؛ فلتخصص حجرة في كل مصلحة لقضاء الحاجة ؛ على غرار مصلى في كل مصلحة ؛ فالأمور لا يجوز الانتظار عليها فالرسول لم ينتظر وترك مجلس النبوة والصحابة ودخل على زينب وقضى حاجته عندما نظر إلى المرأة الجميلة التي أعجبته ثم خرج ؛ ولكم في النبي القدوة الحسنة. هنا وينتصب سؤال يا رسول الله ؛ ألم يكن في مجلس النبوة هذا شاب أعزب؟ ماذا فعل عندما رأى تلك الجميلة التي حركت شهوة المزاج النبوي ولم ينتظر وترك النبوة ومجلسها ليقضي شهوته ولا اقول حاجته لأنها تذكرني بالتبول والتبرز؟ إن كان النبي لم يصبر فماذا عن الفتى الأعزب؟
* عن ميمونة قالت كان النبي إذا أراد أن يباشر امرأة من نسائه أمرها فأتزرت وهى حائض.
* عن بعض نساء النبي قلن: كان النبي صلعم إذا أراد من الحائض شيئا ألقى على فرجها ثوبا.
* الجامع الصغير للسيوطي حديث رقم 6549 ؛ 6550
* عن عائشة قالت: كان النبي صلعم يباشرني وأنا حائض وكان يخرج رأسه من المسجد وهو معتكف فأغسله وأنا حائض.
* عن عائشة قالت: كانت إحدانا إذا كانت حائض فأراد النبي صلعم أن يباشرها أمرها أن تأتزر في فور حيضتها؟ ثم يباشرها قالت وآيكم يملك أربه كما كان النبي صلعم يملك أربه.
* اللؤلؤ والمرجان فيما أتفق عليه الشيخان البخاري ومسلم حديث رقم168؛173
برغم كثرة عدد نسائه إلا أن النبي لم يترك الحائض !!! بل كان يباشرها حسب حديث ميمونة رغم أن ذلك مخالفا لتلك الآية
وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُواْ النِّسَاء فِي الْمَحِيضِ وَلاَ تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّىَ يَطْهُرْنَ فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ الله .. 222 (البقرة2: 222)
ربما تلك الآية نزلت عندما كبر محمد أو بعد أكله للسم أو بعد أن دلهمه السحر؛ أما مضاجعته للحائض ربما كانت قبل ذلك أي قبل أن يكبر محمد وقبل نزول تلك الآية ربما ؛ أو ربما نجده في مفتاح شخصية محمد من تلك الفقرة التي نقتطفها من إحياء علوم الدين:
* عن عكرمة ومجاهد أنهما قالا في معنى قوله تعالى: وخلق الإنسان عجولا (النساء(4: 28 أنه لا يصبر عن النساء. وقال فياض بن نجيح: إذا قام ذكر الرجل ذهب ثلثا عقله وبعضهم يقول ذهب ثلث دينه وفي نوادر التفسير عن أبن عباس رضى الله عنه ومن شر غاسق إذا وقب (الفلق113: 3 ) قال قيام الذكر وهذه بلية غالبة إذا هاجت لا يقاومها عقل ولا دين !!!
نعم لقد عمدت على استخدم الكلمة الشرعية ؛ فكلمة نكاح ومشتقاتها وردت في القران الكريم أكثر من عشرين مرة ؛ أما في الأحاديث فحدث ولا حرج ؛ أما وقعها على القارئ فسيختلف ويعتمد على إذا كان القارئ معمما مكمما مغمما أم لا.
* عن صفوان بن سليم عن النبي قال: أتاني جبريل بقدر فأكلت منها فأعطيت قوة أربعين رجلا في الجماع..
* عن مجاهد قال: أعطى النبي بضع)قوة نكاح)أربعين رجلا وأعطى كل رجل من أهل الجنة بضع ثمانين.
* الطبقات الكبرى ج1 باب ذكر ما أعطي الرسول من القوة على الجماع
* عن أبي سعيد قال أعطي رسول الله صلعم قوة بضع )نكاح) خمسة وأربعين رجلا وأنه لم يكن يقيم عند امرأة يوما تاما كان يأتي هذه الساعة ويأتي هذه الساعة يتنقل بينهن كذلك اليوم حتى إذا كان الليل قسم لكل امرأة منهن ليلتها.
*الجامع لعبد الرزاق. منتخب كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال للشيخ العلامة علي المتقي الهندي.باب النكاح.
* عن الزهري يقال: قال النبي رأيت كأني أتيت بقدر فأكلت منها حتى تضلعت(شبعت) فما أريد النساء ساعة إلا فعلت منذ أكلت منها.
* أخبرنا محمد بن عمر عن موسى بن إبراهيم عن أبيه قال: قال رسول الله صلعم كنت من أقل الناس في الجماع حتى أنزل الله علىّ الكفيت فما أريده من ساعة إلا وجدته وهو قدر فيها لحم.
* عن سلمى مولاة النبي قالت: طاف النبي)مارس الجنس مع نسائه) ليلة على نسائه التسع اللاتي توفى وهن عنده كلما خرج من عند امرأة قال صبي لي غسلا (لكي يغسل مذاكيره) فيغتسل قبل أن يأتي الأخرى قلت يا رسول الله أما يكفيك غسل واحد قال النبي هذا أطيب واطهر.
*الطبقات الكبرى ج8 باب ذكر ما أعطى النبي من القوة على الجماع.
أي أن النبي كان يخصص له خادمة ؛ وهى سلمى لكي تصب له الماء لكي يغسل أعضاءه التناسلية بعد أن ينتهي من جماع واحدة من نسائه ولكي يستعد ليجامع التي تليها ؛ وهكذا تمضي ليالي النبوة.
وهكذا يتبادل أنس رضى الله عنه مع سلمى ؛ شرف صب الماء لرسول الله لكي يغسل مذاكيره بعد أن ينكح نسائه واحدة تلو الأخرى.
* عن انس ابن مالك قال كان النبي يدور على نسائه في الساعة الواحدة من الليل والنهار وهن إحدى عشرة قلت لأنس)يعني من يحدثه ( أو كان يطيقه قال كنا نتحدث انه أعطي قوة ثلاثين)يعني في النكاح).
* صحيح البخاري من حديث أنس.كتاب الغسل باب إِذَا جَامَعَ ثُمَّ عَادَ، وَمَنْ دَارَ عَلَى نِسَائِهِ فِي غُسْلٍ وَاحِدٍ
* عن أنس بن مالك قال: إن النبي صلعم كان يطوف على نسائه في الليلة الواحدة وله يومئذ تسع نسوة.
*اللؤلؤ والمرجان فيما اتفق عليه الشيخان البخاري ومسلم حديث رقم179
* عن انس رضى الله عنه قال كان النبي يختلي بتسع من نسائه للعبادة.
* إحياء علوم الدين للإمام أبي حامد الغزالي باب آداب النكاح.
ونعمة العبادة ؛ لن نقول أو نقصد انه كان يختلي بالتسع ليمارس الجنس معهن جماعة كما الصلاة جماعة ؛ أعوذ بالله أن تساء بنا الظنون ؛ وإن كان ممارسة الجنس مع الزوجة يغرق الزوج في ثواب وأجر أكبر من كل العبادات بل ودونها مرتبة الشهادة فهي كفاح ونطاح وقتال شديد كما قال الإمام النفزاوي الذي سنستدعيه لاحقا.
* عن أبي سعيد عن النبي صلعم قال: إن الرجل إذا نظر إلى امرأته ونظرت إليه نظر الله إليهما نظرة رحمة فإذا أخذ بكفها تساقطت ذنوبهما من خلال أصابعهما.
نعم إذا أخذ الرجل بكف زوجته تساقطت عنه الخطايا؛ لكن ترى ماذا يحدث لو أخذ برجليها؟ نعم ستكثر حسناته وصدقاته وستثقل موازينه أليس كذلك؟ إني المح البعض يضحك والبعض الآخر يغضب ويظن خطأ أنني اسخر ؛ لكنني أقول لكليهما إنني أتحدث حديثا جادا وفقهيا وموثقا بالأحاديث وما عليك إلا أن ترجع إليها وهي الفيصل بيني وبينك.
* عن أبي ذر قال:قال النبي في بضع (المضاجعة) أحدكم صدقة قالوا يا رسول الله أيأتي أحدنا شهوته ويكون له فيها أجر(الملاحظ أن الجاهلية الجهلة رفضوا ذلك بعقولهم) قال(النبي) ارأيتم لو وضعها في حرام أما كان عليه فيها وزر فكذلك لو وضعها في حلال كان له اجر.
* روى عن النبي أن الرجل يجامع أهله فيكتب له بجماعه اجر ولد ذكر قاتل في سبيل الله فقتل(شهيد على الطريقة الإسلامية).
* عن الحسن قال: قال النبي ما أحببت من عيش الدنيا إلا الطيب والنساء.
*الطبقات الكبرى لأبن سعد ذكر ما حبب إلى رسول الله صلعم من النساء والطيب.الجامع الصغير للسيوطي حديث رقم7781
* عن النبي صلعم قال أصبر عن الطعام والشراب ولا أصبر عنهن.
* ذكره أبن القيم الجوزية وقال أن أحمد رواه في الزهد.
* عن جابر قال أن النبي رأى امرأة فدخل على زينب فقضى حاجته
(جامعها) وخرج وقال أن المرأة إذا أقبلت بصورة شيطان فإذا رأى أحدكم امرأة فأعجبته فليأت أهله فان معها مثل الذي معها.
* إحياء علوم الدين لأبي حامد الغزالي كتاب آداب النكاح. رواه مسلم والترمذي.
نعمة النصيحة للرجال العاملين والعاملات ؛ فلتخصص حجرة في كل مصلحة لقضاء الحاجة ؛ على غرار مصلى في كل مصلحة ؛ فالأمور لا يجوز الانتظار عليها فالرسول لم ينتظر وترك مجلس النبوة والصحابة ودخل على زينب وقضى حاجته عندما نظر إلى المرأة الجميلة التي أعجبته ثم خرج ؛ ولكم في النبي القدوة الحسنة. هنا وينتصب سؤال يا رسول الله ؛ ألم يكن في مجلس النبوة هذا شاب أعزب؟ ماذا فعل عندما رأى تلك الجميلة التي حركت شهوة المزاج النبوي ولم ينتظر وترك النبوة ومجلسها ليقضي شهوته ولا اقول حاجته لأنها تذكرني بالتبول والتبرز؟ إن كان النبي لم يصبر فماذا عن الفتى الأعزب؟
* عن ميمونة قالت كان النبي إذا أراد أن يباشر امرأة من نسائه أمرها فأتزرت وهى حائض.
* عن بعض نساء النبي قلن: كان النبي صلعم إذا أراد من الحائض شيئا ألقى على فرجها ثوبا.
* الجامع الصغير للسيوطي حديث رقم 6549 ؛ 6550
* عن عائشة قالت: كان النبي صلعم يباشرني وأنا حائض وكان يخرج رأسه من المسجد وهو معتكف فأغسله وأنا حائض.
* عن عائشة قالت: كانت إحدانا إذا كانت حائض فأراد النبي صلعم أن يباشرها أمرها أن تأتزر في فور حيضتها؟ ثم يباشرها قالت وآيكم يملك أربه كما كان النبي صلعم يملك أربه.
* اللؤلؤ والمرجان فيما أتفق عليه الشيخان البخاري ومسلم حديث رقم168؛173
برغم كثرة عدد نسائه إلا أن النبي لم يترك الحائض !!! بل كان يباشرها حسب حديث ميمونة رغم أن ذلك مخالفا لتلك الآية
وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُواْ النِّسَاء فِي الْمَحِيضِ وَلاَ تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّىَ يَطْهُرْنَ فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ الله .. 222 (البقرة2: 222)
ربما تلك الآية نزلت عندما كبر محمد أو بعد أكله للسم أو بعد أن دلهمه السحر؛ أما مضاجعته للحائض ربما كانت قبل ذلك أي قبل أن يكبر محمد وقبل نزول تلك الآية ربما ؛ أو ربما نجده في مفتاح شخصية محمد من تلك الفقرة التي نقتطفها من إحياء علوم الدين:
* عن عكرمة ومجاهد أنهما قالا في معنى قوله تعالى: وخلق الإنسان عجولا (النساء(4: 28 أنه لا يصبر عن النساء. وقال فياض بن نجيح: إذا قام ذكر الرجل ذهب ثلثا عقله وبعضهم يقول ذهب ثلث دينه وفي نوادر التفسير عن أبن عباس رضى الله عنه ومن شر غاسق إذا وقب (الفلق113: 3 ) قال قيام الذكر وهذه بلية غالبة إذا هاجت لا يقاومها عقل ولا دين !!!
Subscribe to:
Post Comments
(
Atom
)
No comments :
Post a Comment